الطلاق مرتان ...چرا سه طلاق؟؟؟!!!(تصویر سند )

الطلاق مرتان ...چرا سه طلاق؟؟!!

صاحب کتاب عقد الفريد مى گويد: يهوديان سه طلاق را بى اعتبار مى دانند همچنين رافضيان.

الطبعة: الأولى، 1404 هـ/عدد الأجزاء: 8[ترقيم الكتاب موافق للمطبوع] /العقد الفريد ج2ص250

پاسخ:

شيعه را نمى رسد از شعاع رهبرى قرآن خارج شود در حاليكه قرآن با بانگ رسايش فرياد مى زند: الطلاق مرتان فامساك بمعروف او تسريح باحسان. تا آنجا كه گويد: فان طلقها فلا تحل له من بعد حتى تنكح زوجا غيره.

" طلاق براى دو بار است آنگاه يا بايد او را با نيكى و مهربانى نگهدارد يا او را با خوشرفتارى، رها سازد..... پس هر گاه او را " براى بار سوم " طلاق داد براى او ديگر حلال نخواهد شد تا همسر ديگرى جز او، او را به ازدواج آورد ".

(13856)- [7 : 337] أَخْبَرَنَا أَبُو نَصْرِ بْنُ قَتَادَةَ، أنا أَبُو مَنْصُورٍ النَّضْرَوِيُّ، أنا أَحْمَدُ بْنُ نَجْدَةَ، نا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ، نا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَإِسْمَاعِيلُ بْنُ زَكَرِيَّا، وَأَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي رَزِينٍ، أَنَّ رَجُلا قَالَ لِلنَّبِيِّ : " الطَّلاقُ مَرَّتَانِ فَأَيْنَ الثَّالِثَةُ؟ قَالَف فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ " وَرُوِيَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَنَسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، وَلَيْسَ بِشَيْءٍ

 السنن الکبری للبیهقی ترقیم المطبوع337/7

(1394)- [1457] حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ سُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي رَزِينٍ، أَنَّ رَجُلا، قَالَ: أَلا يَا رَسُولَ اللَّهِ، الطَّلاقُ مَرَّتَانِ، فَأَيْنَ الثَّالِثَةُ؟ قَالَ: " إمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ "

سنن سعید بن منصور رقم الحدیث 1394 ترقیم المطبوع 1457

قَالَ الْحَارِثُ حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ سليمان ثنا خالد عن اسما عيل بْنِ سميع عن أي رزين قال أَنَّ رَجُلًا أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ سمعت الله تعالى يَقُولُ {الطَّلَاقُ مَرَّتَانِ} فَأَيْنَ الثَّالِثَةُ قَالَ {فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ}

المطالب العالیة بزوائد المسانید الثمانیة لابن حجر العسقلانی رقم الحدیث 1780 ترقیم ال

مطبوع1716

(10799)- [11092] عَنِ الثَّوْرِيِّ، عَنْ بَعْضِ الْفُقَهَاءِ، قَالَ: " كَانَ الرَّجُلُ فِي الْجَاهِلِيَّةِ يُطَلِّقُ امْرَأَتَهُ مَا شَاءَ لا تَكُونُ عَلَيْهَا عِدَّةٌ، فَتُزَوَّجُ مِنْ مَكَانِهَا إِنْ شَاءَتْ، فَجَاءَ رَجُلٌ مِنْ أَشْجَعَ إِلَى النَّبِيِّ K فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّهُ طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وأَنَا أَخْشَى أَنْ تَزَوَّجَ فَيَكُونَ الْوَلَدُ لِغَيْرِي، فَأَنْزَلَ اللَّهُ: الطَّلاقُ مَرَّتَانِ، فَنَسَخَتْ هَذِهِ كُلَّ طَلاقٍ فِي الْقُرْآنِ "

مصنف عبدالرزاق رقم الحدیث 10799 ترقیم المطبوع 11092

(15362)- [4 : 175] حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، قَالَ: نَا إسْمَاعِيلُ بْنُ سُمَيْعٍ، عَنْ أَبِي رَزِينٍ، قَالَ: أَتَى النَّبِيَّ  رَجُلٌ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، أَرَأَيْتَ قَوْلَ اللَّهِ تَعَالَى:ف الطَّلاقُ مَرَّتَانِ فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍق فَأَيْنَ الثَّالِثَةُ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ: "ف فَإِمْسَاكٌ بِمَعْرُوفٍ أَوْ تَسْرِيحٌ بِإِحْسَانٍ، هِيَ الثَّالِثَةُ "

از واضحترين مسائل اينست كه تحقق دو دفعه يا سه دفعه، لازمه اش تكرار وقوع طلاق است، چنانكه لازمه تكرار طلاق، رجوع در عده، يا عقد ازدواج بعد از عده است. از اين رو با يك جمله، يا در يك مجلس، اگر كسى را طلاق دادند، نمى گويند او را چند بار طلاق داده اند، چنانكه اگر حسن دو تومان به حسين در يكبار داد نمى گويند حسن دو بار به حسين پول داده است اين مطلب را هر كس كه به دستور زبان آشنا باشد، به خوبى مى فهمد.

مسلم و ابو داود به اسناد خود از ابن طاوس و او از پدرش نقل كرده اند كه: ابا الصهباء به ابن عباس گفت: آيا مى دانى سه طلاق در عهد پيغمبر و ابوبكر و سه سال از خلافت عمر يكى بود؟ ابن عباس گفت: بلى.  مسلم به اسناد ديگر، آورده، كه ابا الصبهاء به ابن عباس گفت: آيا سه طلاق در عهد پيغمبر و ابوبكر يكى نبود؟ ابن عباس گفت بلی چنين بود، هنگامي كه عهد عمر فرا رسيد، مردم در يك مجلس پى در پى طلاق دادند، و عمر به آنها اجازه داد.

نتیجه :

شارحان این حديث را در قالب كلماتى در هم، سخنان سست، و توجيهات بى اساس و دور از حقيقت و دور از مفهوم كلام عرب توصیف کرده اند در حالی که نص کلام الله و قول اصحاب رسول خدا(ص) است. " قسطلانى " اين احاديث را از احاديث مشكله، نام برده واقعا هم مشكلى است كه مجال شرح و بسط بيشتر آن را نداريم.